علي عبدالظاهر عضو في جماعة إرهابية متطرفة، ينفذ عملية إرهابية كبرى يروح ضحيتها عدد كبير من السياح، وأثناء هروبه تصدمه فتاة ثرية جميلة بسيارتها وتحمله إلى بيتها لعلاجه، وهناك يتعرف على أسرتها المتحررة،...اقرأ المزيد
ﺇﺧﺮاﺝ: نادر جلال (مخرج) محمد ياسين (مخرج مساعد) (المزيد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: لينين الرملي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عادل إمام مديحة يسري صلاح ذو الفقار شيرين إبراهيم يسري حنان شوقي
قصة الفيلم
تبدأ أحداث الفيلم بأن المعلم فرج (زكي رستم) لديه ولدان من زوجتين مختلفتين صابر (رشدي أباظة) وحسنين (شكري سرحان) ولكنه يحب حسنين عن صابر بسبب ما فعلته ام صابر فيه، رغم أن صابر هو من يساعده ويقف بجواره دائما ويحترمه ويحبه ولا يجد منه الا كل جفاء، وعلى العكس فرج يحب حسنين هذا الولد العالة الذي لا يفعل شى سوى انه يقلل من شانه بحبه للغزيه زوجته لواحظ (هدى سلطان) التي دائماما تحط من شانه وتلعنه بسبب قله عمله وحيلته وهي تحب صابر رغم أن الأخير لا يحبها تقع حادثه للاب ويعتقد الأب أن صابر هو من فعلها ليفقد الأب على اثرها البصر ورغم أن صابر برى من فعلته إلا أن الأب يصر على أنه هو من فعلها ومع ذلك يحاول صابر الاستمرار في عمله حتى يساعد والده يحاول الناس الإيقاع بين الاخين وينجحوا في ذلك مستغلين أن الأب يفضل أحدهما عن الآخر وينجحوا بان يزرعوا بان صابر يخون حسنين مع لواحظ زوجته الأخير وعليه يحاول حسنين قتل صابر ولكنه يقتل على يد لواحظ التي يقوم صابر بقتلها للانتقام من أخوه وتصير نهايه مئساويه ليظل المظلوم مظلوما (صابر) ويظل الأب على عماه ليبحث عن حسنين الذي يعتقد أنه مازال حياً.
فريق العمل
رشدي أباظة.
شكري سرحان.
هدى سلطان.
زكي رستم.
محمد توفيق.
آمال فريد
امرأة عاشقة فيلم دراما مصري للمخرج أشرف فهمي عام 1974 اقتبسها ومصرها مصطفى محرم عن الملحمة اليونانية فيدرا. الفيلم من بطولة شادية وحسين فهمي ومحمود مرسي وتدور الأحداث حول مهندس شاب يتيم الأم ويقع في حب زوجة أبيه الشابة.
صدر الفيلم إلى دور العرض المصرية في 8 يوليو 1974.
منح موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية «السينما.كوم» الفيلم درجة 6.4/ 10.
طاقم التمثيل
حسين فهمي: في دور أحمد
شادية: في دور ليلى
محمود مرسي: في دور إسماعيل (والد أحمد وزوج ليلى)
توفيق الدقن: في دور شعبان أبو اليزيد (رجل أعمال وصديق إسماعيل)
مديحة حمدي: في دور ميرفت (ابنة شعبان أبو اليزيد)
نبيلة السيد: في دور عزيزة (زوجة شعبان أبو اليزيد)
عايدة عبد العزيز: في دور فتاة ليل
القصة
تدور قصة الفيلم حول عالم الفتوات في الحواري المصرية القديمة، حيث تبدأ القصة بموافقة الفتوة الأكبر على انضمام شاب إلى أتباعه، لكنه يطلب منه البحث عن أجمل فتيات الحارة، وعندما يعثر عليها الشاب يقع في حبها ويتزوجها ويطلب الحماية من فتوة آخر معادٍ لفتوة حارته، لكنه يغتصب امرأته لأنها كانت مخطوبة للفتوة الآخر قبل زواجها من الشاب انتقامًا منه، وفي النهاية يعود الشاب معتذرًا إلى فتوة حارته وتحدث معركة تنتهي بمقتل فتوة الحارة الأخرى على يد الشاب ثم يقتل الشاب على يد أحد أتباع الفتوة المقتول.
الممثلين
نور الشريف: شطة
نبيلة عبيد: وداد
فريد شوقي: الدينارى
كريمة مختار: والده شطه
توفيق الدقن: الطباع
عادل أدهم : الشبلى
حافظ أمين: والد وداد
سعيد صالح: ضيف شرف
تبدأ أحداث الفيلم بأن المعلم فرج (زكي رستم) لديه ولدان من زوجتين مختلفتين صابر (رشدي أباظة) وحسنين (شكري سرحان) ولكنه يحب حسنين عن صابر بسبب ما فعلته ام صابر فيه، رغم أن صابر هو من يساعده ويقف بجواره دائما ويحترمه ويحبه ولا يجد منه الا كل جفاء، وعلى العكس فرج يحب حسنين هذا الولد العالة الذي لا يفعل شى سوى انه يقلل من شانه بحبه للغزيه زوجته لواحظ (هدى سلطان) التي دائماما تحط من شانه وتلعنه بسبب قله عمله وحيلته وهي تحب صابر رغم أن الأخير لا يحبها تقع حادثه للاب ويعتقد الأب أن صابر هو من فعلها ليفقد الأب على اثرها البصر ورغم أن صابر برى من فعلته إلا أن الأب يصر على أنه هو من فعلها ومع ذلك يحاول صابر الاستمرار في عمله حتى يساعد والده يحاول الناس الإيقاع بين الاخين وينجحوا في ذلك مستغلين أن الأب يفضل أحدهما عن الآخر وينجحوا بان يزرعوا بان صابر يخون حسنين مع لواحظ زوجته الأخير وعليه يحاول حسنين قتل صابر ولكنه يقتل على يد لواحظ التي يقوم صابر بقتلها للانتقام من أخوه وتصير نهايه مئساويه ليظل المظلوم مظلوما (صابر) ويظل الأب على عماه ليبحث عن حسنين الذي يعتقد أنه مازال حياً.
فريق العمل : رشدي أباظة. شكري سرحان. هدى سلطان. زكي رستم. محمد توفيق. آمال فريد